Thursday, May 15, 2014

الكشف عن نظام Cider التوافقي لتشغيل تطبيقات iOS على أندرويد


كشف مجموعة من الباحثين في جامعة “كولومبيا” الأمريكية عن بنية لنظام تشغيل توافقي يمكن دمجه مع نظام أندرويد ليملك القدرة على تشغيل التطبيقات المخصصة لنظام iOS.
وأطلق الباحثون اسم “سيدر” Cider على نظام التشغيل التوافقي، وهو النظام الذي تم وصفه بأول بيئة تشغيل تتيح استخدام التطبيقات المخصصة لنظام iOS على أجهزة غير أجهزة “آبل” الذكية.
وأوضح الباحثون أن نظام “سيدر” لا يقوم بتثبيت أي محركات وهمية أو بأي تعديلات على شفرة تطبيقات iOS البرمجية الأساسية، إنما فقط يقوم بتكييف تلك التطبيقات للعمل في بيئة أندرويد بنفس الطريقة التي تعمل بها على أجهزة آبل الذكية.
ويعمل النظام التوافقي على نسخ المكتبات البرمجية وأطر التشغيل التي تحتاجها تطبيقات نظام iOS للعمل على الأجهزة الذكية، وتوفيرها بالهواتف الذكية أو الحواسب اللوحية التي تعمل بنظام أندرويد.
وتساعد تلك الطريقة على الإيحاء للتطبيقات بأنها تعمل على نواة XNU القائم عليها نظام iOS، وليس نواة “لينكس” المطور بها نظام أندرويد، مما يجعلها قابلة للعمل على نظام غير التي صممت للعمل عليه.
واختبر الباحثون نظام “سيدر” على حاسب لوحي من نوع نيكسوس، الذي توفره جوجل، يعمل بإصدار 4.4 “كيت كات” من نظام أندرويد، حيث تم تشغيل مجموعة من التطبيقات الخاصة بنظام iOS مثل iBooks وiTunes.
ووجد الباحثون الاختبار ناجحا إلى حد كبير حيث نجح النظام في استغلال القدرات الخاصة ببطاقة الرسوميات في حاسب نيكسوس اللوحي لتشغيل التطبيقات المخصصة لنظام iOS، وذلك على الرغم من ضعف جودة واجهة الاستخدام مقارنة بالجودة عند العمل على أجهزة آبل الذكية.
يذكر أن نظام “سيدر” لايزال في إطار التجربة، حيث وعد الباحثون أن يتم تطوير مميزاته خلال الفترة المقبلة، خاصة أنه لا تشغيل عدد من الوظائف الموجودة في تطبيقات iOS مثل إجراء المكالمات أو إلتقاط الصور أو تشغيل “بلوتوث” أو استخدام تقنية الملاحة GPS.

Saturday, May 10, 2014

“جوجل” و “إنتل” تكشفان عن العديد من حاسبات “كروم بوك”

Acer C720 Chromebook
أعلنت شركتا “جوجل” و “إنتل” عن العديد من حاسبات “كروم بوك” الجديدة والتي تأتي من إنتاج شركات مثل “أيسر” و “أسوس” و “ديل” و “لينوفو” و “توشيبا”، وذلك خلال حدث أقامته بمدينة سان فرانسيسكو الأمريكية الثلاثاء.
وقالت “جوجل” إن حاسبات “كروم بوك” ستدعم قريبًا خدمة المساعد الشخصي الذكي “جوجل ناو”، وسيكون لديها القدرة على تشغيل الأفلام والعروض التلفزيونية المتوفرة على متجر “جوجل بلاي” دون الحاجة للاتصال بالإنترنت.
ويطلق اسم “كروم بوك” على الحاسبات التي تعمل بنظام التشغيل “كروم أو إس” المبني على متصفح “كروم” التابع لشركة “جوجل”، وهي موجهة للمستخدمين الذي يتركز استخدامهم للحاسب على الحوسبة السحابية لذا فهو يتطلب توفر اتصال بالإنترنت لأداء معظم المهام.
وتتضمن العديد من الأجهزة الجديدة التي جرى الإعلان عنها معالجات “سيليرون” من إنتاج شركة “إنتل” التي توفر للمستخدمين تجربة استخدام تدوم حتى 11 ساعة.
وقامت شركة “إنتل” باستعراض اثنين من أجهزة “كروم بوك” عالية الأداء والتي تأتي بالجيل الرابع “هازول”Haswell من معالجات “كور آي 3″ Core i3. وهذه الحاسبات هي “ديل كروم بوك 11″ Dell Chromebook 11 و “أيسر سي 720 كروم بوك” Acer C720 Chromebook.
وتعتزم شركة “أيسر طرح حاسب “سي 720″ بـ 350 دولار أثناء موسم العودة إلى المدارس للعام الدراسي القادم، بينما تعتزم شركة “ديل” طرح حاسبها “كروم بوك 11″ في وقت لاحق من العام الجاري وسيبدأ بسعر349 دولار.
وبدورها كشفت شركة “أسوس” عن طرازين من حاسبات “كروم بوك”، الأول يأتي بشاشة قياس 11.6 بوصة وباسم “سي 200″ C200، بينما يأتي الثاني بشاشة قياس 13.3 بوصة وباسم “سي 300″ C300، هذا وسيجري طرح كلا الطرازين للبيع خلال الصيف القادم.
وكشفت شركة “إل جي” عن “كروم بيس” Chromebase، وهو حاسب مكتبي يعمل بنظام التشغيل “كروم أو إس”، وتعتزم الشركة طرح الجهاز للبيع في وقت لاحق من شهر أيار/مايو الجاري في الولايات المتحدة بسعر 349 دولار، كما قامت شركة “إتش بي” بالكشف عن منتج مشابه باسم “كروم بوكس” Chromebox.
وكانت شركة “لينوفو” كشفت عن حاسبيها “إن 20″ و “إن 20 بي”، حيث يمتاز الأخير بشاشته اللمسية.
ويأتي هذا في وقت تشهد فيه حاسبات “كروم بوك” نموًا سريعًا حتى بلغت نسبة الأجهزة المشحونة خلال عام 2013 من هذه الفئة من الحاسبات من إجمالي الحاسبات الشخصية حوالي 20 بالمئة، وفقًا لشركة أبحاث السوق “إن بي دي جروب”.


Wednesday, May 7, 2014

سوني تأمل بأن يساعدها ألبوم مايكل جاكسون ببيع كميات أكبر من الإكسبيريا زد 2


سوني ستقوم بوضع ألبوم مايكل جاكسون الأخير في هاتفها الجديد الزد 2، و ذلك بشكل مجاني لكل من يريد أن يشتري الهاتف، و ذلك سعياً منها لجذب الأنظار للهاتف. حيث أن الألبوم سيطرح تقريباً في 13 مايو، و بعض الخدمات الموسيقية ستحصل على أغينة واحدة فقط على أحسن تقدير قبل طرح الألبوم، وهو ما يعطي أفضلية للهاتف. الهاتف لن يصدر في متاجر أمريكا للأسف، لكنه سيكون موجود في كندا و بعض الدول الأخرى.

Tuesday, May 6, 2014

موقع للقارنة بين المواصفات التقنية للهواتف المحمولة

يتم عرض بعض المواصفات التقنية مثل خصائص الكاميرا، إمكانية تثبيت نسخ مُعدّلة

تتوفر على الإنترنت الكثير من المواقع التي تسمح للمستخدمين مقارنة الهواتف الذكية فيما بينها، حيث يتم عرض جميع مواصفات هذه الأجهزة بشكل متوازي لكي يستطيع المستخدم اختيار الأفضل.
لكن موقع http://versus.com يوفر أداة بخصائص جديدة، فبالإضافة إلى عرض مواصفات كل جهاز، يتم عرض بعض المواصفات التقنية مثل خصائص الكاميرا، إمكانية تثبيت نسخ مُعدّلة من نظام التشغيل أو الحصول على صلاحيات الجذر روت.
كل مايحتاجه المستخدم هو زيارة الموقع ومن ثم كتابة اسم الجهاز الأول والثاني في الحقول المخصصة، لتظهر النتيجة مع عرض صور للجهازين.

كيف تمثل شاشات اللمس الحل لإنعاش سوق الحواسيب الشخصية

فؤاد شراكله، مدير أبحاث لدى شركة IDC لأبحاث الأسواق في الشرق الأوسط وتركيا وإفريقيا
بقلم: فؤاد شراكله، مدير الأبحاث؛ شركة IDC لأبحاث الأسواق في الشرق الأوسط وتركيا وإفريقيا
وفيكتوريا مينديز، محللة أبحاث؛ شركة IDC لأبحاث الأسواق في الشرق الأوسط وتركيا وإفريقيا
لم يكن من المستغرب أن تتراجع سوق الحواسيب الشخصية التقليدية على مدى العامين الماضيين بالنظر للشعبية الهائلة التي حظيت بها الأجهزة اللوحية. لكن هل يؤذن هذا التوجه المتعاظم نحو الأجهزة الأخف وزناً والأسهل حملاً باقتراب نهاية الحواسيب الشخصية؟ نحن في شركة IDC لأبحاث الأسواق لا نعتقد أن هذا السيناريو الكارثي سيحدث، لا سيما أن الحواسيب المحمولة تبقى صاحبة الحصة الأكبر من بين جميع منتجات الحواسيب الشخصية المتوافرة في الأسواق.
ومع الفئات الجديدة المبتكرة التي تواصل الظهور، مثل الحواسيب المحمولة والحواسيب المكتبية من نوع الكل في واحد (all-in-one) المجهزة جميعها بشاشات لمس، فمن الواضح أن سوق الحواسيب الشخصية ما تزال نابضة بالحياة.
يواصل منتجو الحواسيب الشخصية تطوير تصاميم جديدة في محاولةٍ لتعويض الأموال التي ضاعت منهم خلال موجة صعود الأجهزة اللوحية. وتجلت أحدث محاولة للابتكار بظهور ما يسمى “أجهزة 2 في 1″، والتي يمكن استخدامها كحاسوبٍ شخصي محمول، أو فصل لوحة المفاتيح عنها لتصبح جهازاً لوحياً. وتُعرف هذه الأجهزة الفريدة أيضاً بالحواسيب المحمولة المتحولّة (convertible)، حيث تجمع بين أداء ووظائف الحاسوب المحمول وسهولة استخدام الجهاز اللوحي عبر واجهة تعمل باللمس.
تحمل هذه الفئة الجديدة من الحواسيب المتحولّة قدراتٍ لا شك فيها لاستعادة حصتها في السوق على حساب كبار مزودي الأجهزة اللوحية، فهي تمتاز بتصاميم نحيفة وأنيقة تضاهي الأجهزة اللوحية المنافسة، والأهم من ذلك، أنها مجهزة بمستوى عالٍ من قوة المعالجة يتفوق كثيراً على الأجهزة اللوحية المتوافرة اليوم. لكن من الواضح أن نجاح هذه الأجهزة مرهونٌ بأن تصبح أكثر جاذبية لفئة أوسع من مستهلكي التقنية.
وترجع الحصة الصغيرة نسبياً لأجهزة 2 في 1 من السوق اليوم إلى عاملين أساسيين، هما السعر والأداء. ومع أن الأجهزة عالية المستوى تقترن دوماً بسعر أعلى، فإن الأسعار التي تُطرح بها أجهزة 2 في 1 حالياً تحول دون قبولها على نطاق أوسع في السوق، بينما لا تزال هذه الأجهزة أضعف أداءً من الحواسيب المحمولة التقليدية.
ومع ذلك، فإن التحسينات المتوقعة في كلٍّ من الجانبين ستجعل هذه الأجهزة أكثر شعبية في المستقبل على الأرجح، وتتوقع شركة IDC لأبحاث الأسواق أنها ستلعب دوراً محورياً في إنعاش سوق الحواسيب المحمولة خلال السنوات المقبلة.
محللة أبحاث لدى شركة IDC
في الشرق الأوسط وتركيا وأفريقيا          
بالإضافة إلى ذلك، ما يزال الابتكار نشطاً ومستمراً في سوق الحواسيب المكتبية أيضاً. ومع أن حصة هذه الفئة من السوق ما تزال تواصل انخفاضها، فإن شركة IDC لأبحاث الأسواق تتوقع طلباً قوياً على هذه الحواسيب في أنحاء المنطقة، لا سيما في الدول الإفريقية النامية وأجزاء من منطقة الشرق الأوسط. كما أن الحواسيب المكتبية ما تزال مطلوبة من قبل مجتمع عشاق الألعاب الذين ينشدون سرعات المعالجة العالية وقدرات الرسوميات المتفوقة لهذه الفئة من الأجهزة. كما أن بعض المؤسسات، مثل المصارف والمكاتب الحكومية، تفضل الحواسيب المكتبية نظراً لحساسية البيانات التي تتعامل معها.
وضمن هذا الفئة، نحن نشهد تحولاً تدريجياً من الحواسيب المكتبية التقليدية إلى حواسيب “الكل في واحد”، وهي الحواسيب المكتبية التي تدمج مكونات النظام كلها ضمن شاشةٍ تعمل باللمس مثل الأجهزة اللوحية. ويأتي النجاح الذي حققته هذه الفئة الناشئة من الأجهزة كمكافأة على الاستجابة المبتكرة لمنتجي الحواسيب المكتبية في مساعيهم لإحياء هذه السوق المتعثرة.
ومع أن حواسيب الكل في واحد تركت أثراً إيجابياً على سوق الحواسيب المكتبية، فنموها ما يزال بطيئاً نسبياً، حيث يبقى السعر عاملاً رئيسياً في تحديد أنماط شراء المستهلكين، وما تزال هذه النماذج المبتكرة من الحواسيب الشخصية مكلفة نسبياً. ومع ذلك، كما هو الحال مع الحواسيب المحمولة من فئة 2 في 1، فإن أسعار هذه الأجهزة ستنخفض تدريجياً بكل تأكيد، وتتوقع IDC نمواً قوياً لهذه الفئة عندما يحدث ذلك.
لكنّ منتجي الأجهزة اللوحية لا يقفون متفرجين على كل تلك التطورات. كما أضحت المنافسة شديدةً للغاية ضمن هذه الفئة بين العديد من المنتجين، سواء الشركات متعددة الجنسيات أو العلامات التجارية زهيدة الثمن من شرق آسيا.
واليوم، لن تكاد تجد متجراً للإلكترونيات الاستهلاكية لا يعرض بعض الأجهزة اللوحية بأسعار ترويجية أو كجزءٍ من صفقة شراء أجهزة أخرى. وعلى الرغم من أنّ هذا يعني على الأرجح تقليص هوامش الأرباح، فإن الشركات المنتجة تواصل مثل هذه الاستراتيجيات في محاولةٍ لتعريف المستهلكين بالعلامات التجارية الخاصة بها.
أمّا من حيث الابتكار، فقد شهدنا بالفعل تحولاً واضحاً في سوق الأجهزة اللوحية من الشاشات الكبيرة التي برزت في البداية إلى المقاسات الأصغر (بين 7 و 8 بوصات) التي تهيمن على السوق الآن. كما نلحظ نهجاً آخر يزداد شعبية، هو تسويق الأجهزة اللوحية المناسبة لنمطٍ معين من الاستخدام. فهناك أجهزة لوحية مصممة خصيصاً للأطفال، وأخرى لمحبي الطهي، وثالثة لهواة الألعاب، وهكذا… وكلها محاولاتٌ للابتكار في هذا المجال. ويتم تزويد هذه الأجهزة بتطبيقات مخصصة لنمط الاستخدام المستهدف، وهي تُباع عادةً بأسعار معقولة.
على سبيل المثال، تمتاز الأجهزة اللوحية الموجهة للأطفال بألوان جذابة للطفل وتجربة استخدام بسيطة ومشوقة، مع خيارات الرقابة الأبوية لتقييد المحتوى المتاح ومراقبته؛ في حين تُقدّم الأجهزة اللوحية الموجهة للمطبخ قدرات رسوميات عالية المستوى، وكاميرات أمامية وخلفية لعرض إبداعات الطهي، وعدداً من تطبيقات الطهي والفيديو والموسيقى المصاحبة.
أما بالنسبة لهواة الألعاب، فتقدم الأجهزة اللوحية الحديثة الموجهة لهم أفضل تجربة لعب ممكنة على جهاز نحيفٍ خفيف، مع أزرار حقيقية وعصا تحكم بالإصبع. كما تلاحظ شركة IDC لأبحاث الأسواق أيضاً انتشاراً تدريجياً للأجهزة اللوحية الخاصة المقاومة للمياه والغبار إلى السوق، لكنها تبقى حكراً على شريحة خاصة للغاية من المستهلكين نظراً لارتفاع أسعارها.
من المشجع أن نشهد مثل هذا الابتكار الواسع والمتنوع في جميع فئات الحواسيب الشخصية، من الحواسيب المكتبية إلى المحمولة والأجهزة اللوحية. ومن المثير للاهتمام بشكل خاص ملاحظة أنّ التحدي الذي مثّله صعود الأجهزة اللوحية اللمسية لم يدفع منتجي الحواسيب الشخصية المحمولة والمكتبية للاستسلام، بل على العكس، نجدهم ينفذون هجوماً مضاداً من خلال إدماج مزايا الأجهزة اللوحية الأكثر شعبية في تصاميم مبتكرة لأجهزتهم. ووحده الزمن سيخبرنا ما إذا كان التقليد حقاً هو أصدق أشكال الإعجاب.

خدمة “دروب بوكس” تصلح ثغرة عرضت بيانات المستخدمين للسرقة



أجرت “دروب بوكس” تغييرًا على الميزة التابعة لها والتي تسمح للمستخدمين بمشاركة الروابط الخاصة بمستنداتهم المخزنة على خدمتها، وذلك بعد أن اكتشفت وجود ثغرة أمنية تسمح للأطراف الخارجية بالوصول إلى البيانات دون موافقة.
وكشفت خدمة التخزين السحابي على مدونتها أن الثغرة تعود أساسًا إلى بروتوكول Referer Header الذي وظيفته السماح لمواقع الإنترنت بتحديد الجهة التي جاء منها المستخدم عند تصفح الإنترنت، سواء كان محرك بحث أو إشارة مرجعية أو موقع إنترنت آخر.
وبذلك يمكن لأي شخص قادر على الوصول إلى بروتوكول Referer Header مثل مديري مواقع الإنترنت الخارجية الوصول إلى الرابط الخاص بالمستندات التي جرت مشاركتها.
وقالت “دروب بوكس” التي أكدت أنها لم تُبلغ بحدوث أي حالة لسرقة البيانات بسبب هذه الثغرة حتى الآن، إنها قامت بتعطيل جميع الروابط التي جرت مشاركتها قبل إصلاح الثغرة كليًا وحتى إشعار آخر، وتأمل الخدمة بإعادتها خلال الأيام القليلة القادمة حتى تتأكد من أن بيانات المستخدمين لن تتعرض للاختراق.
وأشار باحث أمني يدعى “جراهام كلولي” إلى أن هذه الثغرة قد تؤثر أيضًا على خدمة التخزين السحابي “بوكس” Box، وحذر مستخدمي خدمات التخزين السحابي من الإبقاء على جميع الروابط المشاركة خاصةً، وإبعادها تحديدًا عن محركات البحث، وذلك لتجنب وصول الأطراف الخارجية إلى بياناتهم.